Who We Are
تطوير مجتمع من المتعلمين مدى الحياة ، ممارسين لدينهم ، مساهمين بتحقيق رؤية بلدهم ، متعاونين مقدرين لاختلافاتهم ، ذوو عقلية عالمية إيجابية.
To create a community of life long learners , practitioners of their religion, participants in the achievement of their country’s vision, Collaborative & appreciators of their differences,with a positive global mindset.
تعليم متميز لبناء مجتمع معرفي منافس عالميًا
إن التعليم في المملكة العربية السعودية هو الأساس الضروري لدعم تحقيق ما يصبوا إليه شعبنا من تطور وتقدم في العلوم والمعرفة.
الملك سلمان - خادم الحرمين الشريفين
Ministry seeks to put in place an exceptional educational system that builds a globally competitive knowledge-based community.
تهدف البكالوريا الدّولية إلى تطوير الشباب ذي الذهنية الاستعلامية المطلعين المتعاطفين مع الآخرين ، والذين يساعدون على خلق عالم أفضل وأكثر سلامًا من خلال التفاهم والاحترام ما بين الثقافات المتنوعة.
ولتحقيق هذا الهدف. تعمل المنظمة يدًا بيد مع المدارس والحكومات والمنظمات الدولية لتطوير برامج تعليم دولي تتسم بالتحدي و تتمتع بتقييم دقيق جدًا.
تشجع هذه البرامج الطلاب في أنحاء العالم ليصبحوا متعلمین نشطين ومتعاطفين مع شعور الآخرين ولكي يستمروا في التعلم مدى الحياة مدركين أن الآخرين على اختلافاتهم قد يكونون على صواب أيضًا.
The International Baccalaureate aims to develop inquiring, knowledgeable and caring young people who help to create a better and more peaceful world through intercultural understanding and respect.
To this end the organization works with schools, governments and international organizations to develop challenging programmes of international education and rigorous assessment.
These programmes encourage students across the world to become active, compassionate and lifelong learners who understand that other people, with their differences, can also be right.
التزمت دائمًا بإزالة عوائق التواصل مع الطاقم حتى أتمكن من أداء دوري كموجهة ومؤثرة لأجل تحقيق الرؤية.
حرصت دائمًا علي تنمية ولاء الطاقم للمدارس ، كما حرصت على جعل بيئة العمل محفزة وإيجابية.
والآن ألتزم برفع الوعي بفعالية برامج التعليم العالمية ، حتى لا تكون مجرد مهام إضافية على المعلمين والمتعلمين .
تأسست مدارس تلال الظهران عام ٢٠١٠م بحلم طموح، وعزم أكيد، وقد وضعنا نصب أعيننا تحقيق رؤية تتمثّل في تطوير مجتمع من المتعلّمين مدى الحياة، عاملين بدينهم، مساهمين في تحقيق رؤية بلدهم، مقدرين لاختلافاتهم، متعاونين، ذوي عقليّة تستوعب العالم بإيجابيّة، وركزت رسالتنا على تقديم الخدمات التعليمية والتربوية ضمن بيئة نموذجية بمخرجات تعليمية متميزة. وتحقيق أهداف عديدة أهمّها: غرس مبادئ الدين الإسلامي القويم، وتنمية روح المواطنة وحب الوطن لدى الطفل، مع العمل على بناء شخصية متكاملة، وتنمية الإبداع والإبتكار ضمن بيئة محفزة على الإبداع، والاهتمام بخلق جو تعليمي مريح باستخدام كافة الأساليب التربوية السليمة، وكذلك التواصل مع المجتمع المحلي والعالمي والتشجيع على العمل التطوعي لخدمة المجتمع. وقد أخذ جانب تنمية قدرة الطفل على التعبير عن ذاته عبر استراتيجيات تعليمية هادفة أهميّة كبيرة في أهدافنا، ويتمثل ذلك في العمل على تقدير الذات وتقوية ثقة الطفل بنفسه، وتزويده بمهارات استخدام الحاسب الآلي ومهارات البحث في الشبكة المعلوماتية. كما تمّ التركيز على تدريس اللغة الإنجليزية بشكل مكثّف من خلال مناهج وكتب أعدت خصيصًا للمدارس تحت مظلة أقوى السلاسل العالمية لتعليم الانجليزية والحرص على توفير معلمات يجدن اللغة الانجليزية كمثل من هنّ لغتهن الانجليزية هي اللغة الأم، بحيث يتمتع الطفل بطلاقة في اللغة كتابة وتحدثًا. كما أولينا اللياقة الجسدية، وتنمية القدرات الحركية للطفل عناية خاصة من خلال برنامج الألعاب الرياضية، وكذلك العناية بالمهارات الحياتيّة، وأساليب التعامل المثلی وتشجيع الأطفال على ممارستها. ولم نغفل أيضًا عن توفير الأنشطة اللامنهجية التي تغذي روح الطفل وعقله وجسده، كرياضة ركوب الخيل والتدريب على رياضة الكاراتيه، والرسم والكتابة الإبداعية وغيرها. ولتحقيق كل هذه الأهداف عملنا على تميّز الكادر الوظيفي (مشرفات ومعلمات وإداريات) من خلال دورات تدريبية، ومشاغل تربوية متخصصة مستمرة طيلة العام، وفق أعلى المعايير المعتمدة. وقد تكلّلت تلك الجهود بحصول المدارس على ترشيح لتدريس البكالوريا الدولية، تمهيدًا للحصول على الإعتماد النهائيّ، والعمل على تحقيق المهارات الخاصة بالطلبة في تعزيز التفاهم ما بين الثقافات المتنوعة واحترامها وهو ما يتوافق مع رؤية المملكة ۲۰۳۰. كما انصبّت جهودنا على تعليم اللغة العربيّة - لغة القرآن- وفق مناهج قويّة، تمكّن الطلبة من إتقان لغتهم الأمّ والحفاظ على هويّتهم المسلمة، والاعتزاز بدينهم ولغتهم العربيّة، فضلًا عن تأسيس برنامج يخص الشراكة بين المدرسة والمجتمع، يتضمّن المشاركة في صنع القرارات، وتصميم أشكال متنوعة من التواصل بين المدرسة والأسرة والمجتمع المحلي، مع المساهمة في بناء أسر تدعم تعلم الطلاب في البيت، وتقديم معلومات وأفكار لأولياء الأمور في كيفية مساعدة الطلبة في تعلمهم، وتنمية مفهوم التطوع عبر تنظيم القدرات التطوعية وتوجيهها في خدمة المجتمع والأسر وخدمة برامج الأنشطة التعليمية لتشكيل بيئة محلية داعمة لأهداف المدرسة وتأكيد تنوّع مجالات الشراكة مع الأهالي والمجتمع. إن ذلك غيض من فيض من طموح كبير، يصبّ في مصلحة عملية التعليم والنهوض به، بما يخدم أبناءنا ويجعلهم عناصر فعّالة تخدم دينها ووطنها، وتنهض بتقدم بلادها. إن طموح المدارس لم ولن يتوقّف بإذن الله، ويتم العمل حاليًا على بناء أرضًا تبلغ مساحتها 14ألف متر مربع لإنشاء مجمّع تعليميّ على أحدث المواصفات التعليميّة العالميّة، والتي نأمل أن تلبّي حاجة الوطن لتعليم متميّز، ومخرجات تعليميّة متميّزة.
نسأل الله التوفيق والسداد.